مجموعة الزويد

تتجه مجموعة إبراهيم موسى الزويد لبناء رؤيته على تطوير الاستثمار التقليدي إلى استثمار تنموي فعال، يقوم في بنيته على شراكة واعية مع المؤسسات الحكومية ومع المجتمع، فلا تجد كثير من الاستثمارات في المملكة العربية السعودية لرؤيتها تحققًا إلا بدعمٍ من مؤسسات الدولة ومن المجتمع، وهو دعم يمثل دافعًا لتحفيز الشركات على الاستثمار ويمثل دعامة للتنمية الفعلية. وذلك عبر أهم الاحتياجات وكذلك صلات وثيقة مع القطاعات التنموية، والتي من أهمها قطاع التعليم بشتى مراحله، وكذلك قطاع الخدمات الصحية. هذا وتمثل الاستثمارات العقارية والصناعية والتجارية تجليات راسخة للاستثمارات التنموية على المستوى المالي والتمويلي.

وتمتلك مجموعة إبراهيم موس الزويد استثمارات واسعة في مجالات عديدة، في مجال التعليم تمتلك  المجموعة مؤسسات تعليمية تعد أحد  كبرى المؤسسات في المنطقة ومنها مدارس الغد النموذجية ومدارس منارات القصيم الأهلية ، وفي مجال التعليم التقني والمهني تمتلك  المعهد التخصصي للعلوم والتقنية العالي النسائي وفي المجال الطبي تتمثل استثمارات مجموعة إبراهيم موسى الزويد في إدارة المستشفيات وتشغيلها وتوريد المستلزمات الطبية، كما تمتلك استثمارات تجارية ومن صورها تجارة الجملة في الأثاث والمفروشات والملبوسات، وكذلك المواد الغذائية والمعدات واللوازم الطبية ولوازم المستشفيات والمختبرات ، وكذلك والأدوات الكهربائية ومواد البناء ولوازم النظافة والصيانة وأدوات التجميل والعطور